تشير أحدث الأبحاث الطبية إلى أن التشخيص والتدخل المبكر لاكتشاف مرض التوحد يساعد بصورة كبيرة على تحسين كفاءة التواصل الاجتماعى للمريض مع المحيط الاجتماعى له وخاصة الأعراض بين الأطفال ممن هم دون الثانية.
وأكد الباحثون أنه يجب على أولياء الأمور ملاحظة التغييرات التى قد يتعرض لها أطفالهم فى مراحل نموهم الأولى للإمكان التعرف على الأعراض الأولى لمرض التوحد، مما يساعد على العلاج بشكل أسرع، مشيرا إلى أهمية انخراط الأطفال فى الأعمال والأنشطة المشتركة للتقليل من حدة أعراض المرض وتنمية قدراتهم المهارية والسلوكية.
المصدر: موقع اليوم السابع